مبادرة Qatar e-Nature هي موقع إلكتروني، وتطبيق تفاعلي للهواتف الذكية، وهو الأول من نوعه، ويسلط الضوء على التنوع الغني للبيئة في قطر. وتهدف المبادرة إلى دعم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 في تعزيز التنمية المستدامة من خلال المساهمة في رفع الوعي البيئي في المجتمع. ويحتوي التطبيق والموقع الإلكتروني على معلومات تفصيلية وموثقة عن الطيور وأصواتها، والنباتات، والحشرات، والثدييات، والزواحف، والحياة البحرية، والمحميات الطبيعية الموجودة في قطر. ويتوفر التطبيق للتحميل مجاناً عبر متاجر جوجل وأبل وويندوز.
http://enature.qaساسول شركة دولية متكاملة تعمل في مجال الطاقة والكيماويات وتلتزم بمعايير الامتياز في كافة أعمالها. توظف ساسول خبرات ومواهب أكثر من 33000 شخص يعملون في 37 بلداً. نحن نطور ونبيع التكنولوجيا، ونبني ونشغل مرافق عالمية المستوى، لإنتاج مجموعة من المنتجات منها الوقود السائل، الكيماويات عالية القيمة، والكهرباء منخفض الكربون. تواصل ساسول التزامها بوطنها الأم جنوب أفريقيا، إلا أنها تتوسع عالميا استنادا إلى عروض أعمال تحقق قيمة فريدة.
ساسول شريك في المشروع المشترك أوريكس لتحويل الغاز إلى سوائل (جي تي إل)، وهو المصنع الأول في العالم من حيث بيع منتج تحويل الغاز إلى سوائل ومقره في مدينة راس لفان الصناعية في قطر. أوريكس جي تي إل المملوك لشركة قطر للبترول (51%) وساسول (49%)، يستخدم تقنيات ساسول لتحويل الغاز الطبيعي إلى منتجات طاقة سائلة وكيماويات.
منظمة أهلية غير ربحية تسعى إلى ترسيخ مفهوم المحافظة على البيئة وتثقيف المجتمع - تم إنشاء مركز أصدقاء البيئة في أكتوبر من عام 1992 م - ونحن مستقلون في الأنشطة والفعاليات ورسم الخطط، ونقوم بتموين جميع الأنطة من خلال التعاون ودعم الشركات والمؤسسات الخاصة - يقع مركز أصدقاء البيئة في دولة قطر.
إيماناً منّا بأهمية الحفاظ على البيئة والانتفاع والاستمتاع بها دون الإساءة إليها والعمل على تنمية الموارد الطبيعية الأرض والبحر دون إفسادها أو الإضرار بها نتعهد بالعمل .الصادق وبذل أقصى جهودنا للحفاظ على بيئة جميــلة نظيفة آمنة لأجيالنا الحاضرة والمقبلة
تعتبر وزارة التعليم والتعليم العالي الجهة الرسمية والمسؤولة عن كل ما يتعلق بالشؤون التعليمية والتربوية في دولة قطر.
وبعد أن أعلن الديوان الأميري القطري بشأن الهيكل التنظيمي لوزارة التعليم والتعليم العالي رقم (9) 2016 م، فإن وزارة التعليم والتعليم العالي بعد أن كان مسماها ( المجلس الأعلى للتعليم ) مازالت تقوم بمهامها ومسؤولياتها بالشؤون التعليمية بكافة أشكالها؛ وذلك عن طريق الإشراف التربوي ، و متابعة المناهج الدراسية ومصادر التعلم، والاشراف على المدارس الحكومية وشؤون المعلمين، وشؤون الطلبة، والتعليم المبكر.